أكتب كلماتي الآن وسط أنباء عن إخلاء جامعة الإسكندرية مسؤوليتها من الرحلة، وسط غياب تام لأي تدخل حكومي، لكن من نناشد؟! من هانت عليه الأرواح مرة ستهون ألف مرة.
أكتب كلماتي الآن وسط أنباء عن إخلاء جامعة الإسكندرية مسؤوليتها من الرحلة، وسط غياب تام لأي تدخل حكومي، لكن من نناشد؟! من هانت عليه الأرواح مرة ستهون ألف مرة.