نتيجة لاستخدام المنهج الفينومينولوجي أصبح كل دين يؤلف هيكلاً قائماً بذاته، مما يعني أن كل دين مرجعاً لنفسه؛ وهذا يوصلنا إلى حالة نسبية مطلقة في دراسة الأديان.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لطالما تحدث كُتّاب الحداثة ومروجوها عن السلطة الذكورية للفقهاء، وقـتـلوا كتب التراث بحثاً واستخراجاً للأمثلة، وكأن الفقهاء يستنبطون الأحكام الشرعية من أهوائهم وآرائهم الشخصية دون انضباط بنصوص الشرع وأدلته.