أسأل تلك اللائي يحقرن من شأن أنفسهن أن يفكرن مليا: هل تفضّل إحداهُن أن تُعامل كسيدة يُحسب لها ألف حساب احتراما؟ أم تفضل أن تبقى رخيصة في أعينهم يدوسون عليها؟
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إنَّها معركَةُ الوعي والعملْ! إنَّ التغييرَ لنْ يحصُل دونَ وعي. أنْ تعمَل الفئَة القليلَة التِّي تسعَى لبلُوغِ الشروقِ وشمسِ الحريَّة بجدٍ وإيمَان تامٍ جازِمٍ بانتِصَار الحَقْ وعودَة السَّلام
كان مجرد لقاء مجرد محادثة غيرت من نظرتي كليا لعرق بأكمله، أخبرتها حين كنا نلقي بآخر كلمات حديثنا أن هذا الدين ضم العالم بين أحضانه ليذكرنا دوما أننا سواسية
لا نريد أن تتحول جزائر “بن باديس”، “البشير الإبراهيمي”، “العربي بن مهيدي” إلى مهزلة تاريخية ينعتنا العالم فيها بأسوأ الألقاب. أينَ هي الجزائرُ اليوم؟ ما محلُّها من الإعراب؟!