الاكتئاب.. هذا المرض الصامت الذي أصبح حقيقة من حقائق الحياة لا يفرق بين غني أو فقير أو كبير أو صغير وبحسب تقديرات منظمة الصحة العالمية يتسبب الاكتئاب باعتلال الصحة والعجز.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مع كل هذا التقدم العلمي النظري والتطبيقي في الدول المتقدمة لا زلنا نسير ببطء شديد واستعداد ضعيف، والسؤال: ماذا أعددنا كمنظومة تعليمية واجتماعية لمواكبة هذه التغيرات التقنية المتسارعة؟!
في الغالب يشعر الفرد بالأمان النفسي والراحة والاطمئنان بالعيش في الماضي الذي يألف أحداثه وأشخاصه، بينما قد يشعر بالخوف أو التوجس من المستقبل فيحكم عليه أحكاما خاطئة.
المشكلة لا تكمن بالزواج، فمزايا الزواج تفوق كثير من مساوئه، لكن تكمن في نقص المعلومات، والأحكام المسبقة، وتأثير الهالة في تشكيل أفكار الشباب وتوجهاتهم تجاه الزواج.
ربما نواجه صعوبة بالتعبير عن الحب، أو في الحصول عليه، قد يعزى ذلك لارتباط كلمة الحب في ثقافتنا بمدلولات ومعان ضيقة تتعدى المعنى المرغوب فيه إلى معنى غير مرغوب فيه.
الفرد يسلك السلوك الذي يتوقعه منه الآخرون، أي أن السلوك هو نتاج ورد فعل لتوقعات المجتمع منه والتي تؤثر بشكل مباشر في توقعاته وتنبؤاته المستقبلية.
العنوسة مصطلح شائك ومثير للجدل، فما بين مؤيد للمصطلح بعتباره أحد المشكلات النفسية والاجتماعية الموجودة في المجتمعات، وبين معارض للمصطلح باعتباره ينتقص من قيمة من يوصفون به ولا يليق بإنسانيتهم.
تراجع التعليم في العديد من الدول العربية، وتجلى ذلك في الضعف الواضح لدى الطلبة في القراءة والكتابة والتعبير.. فهل يكون التعليم الإلكتروني هو الحل الأنسب؟
الشعوب العربية تستطيع على الأقل أن تتقارب فكرياً وعلمياً وإنسانياً، وأن تنفض غبار التعصب المقيت الذي ينسفها، ويهوي بنا جميعا إلى الهاوية، فجميعنا متضررون، وندفع ثمن هذا الانزلاق التعصبي!