أيها العلماء لن نسامح خذلانكم وإنا لا نسألكم عن التعدد وأحكامه فقد تعددت أساليب الظلم والقهر ولا نسألكم عن طاعة الحاكم بل عن طاعة الله فهي أعظم وأجل.
أيها العلماء لن نسامح خذلانكم وإنا لا نسألكم عن التعدد وأحكامه فقد تعددت أساليب الظلم والقهر ولا نسألكم عن طاعة الحاكم بل عن طاعة الله فهي أعظم وأجل.