هذه المظاهرات التي عادت من جديد، أعادتني لسنة ٢٠١١، ساعة الولادة الأولى، عندما كنا نخرج بالمظاهرات.فنجهز الأعلام واللفتات منذ الصباح، ونهيَّ الساحات الكبيرة من أجل أن تسع جموع المتظاهرين.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أطفالُ سورية ليس كباقي أطفال العالم، فقد امتلأت ذاكرتهم البريئة بصور القتل والدمار، وامتزجت رائحة الدم في أنوفهم برائحة الفل والعنبر، وأصبح لباسهم من الخوف والجوع.. فما دورنا نحن اتجاههم؟