قبل تسعةٍ وستين عاما بدأت النكبة، ولم تنتهِ حتى اللحظة، فما زالت تبرزُ بواقعنِا بأبعادها المتعدِّدةِ، فالتعبُ الذي أنهكَ جدي وأبي إذ يسيرونَ فوقَ أشواكِ حاضرِهِم ومستقبلي، لازلت أحسُّ بهِ
قبل تسعةٍ وستين عاما بدأت النكبة، ولم تنتهِ حتى اللحظة، فما زالت تبرزُ بواقعنِا بأبعادها المتعدِّدةِ، فالتعبُ الذي أنهكَ جدي وأبي إذ يسيرونَ فوقَ أشواكِ حاضرِهِم ومستقبلي، لازلت أحسُّ بهِ